The best Side of إدارة الوقت أثناء البحث عن وظيفة



لا يكفي أن تقوم بالعمل على أكمل وجه وبالطريقة الأمثل، ولكن من الضروري أن تُعلِن وتُظهِر لرؤسائك أنك أديت العمل بشكل احترافي ومثالي، بحيث تُعلِن عمّا أنجزته بصراحة للشركة والعمل.

احرص على تنظيم أسلاك الكمبيوتر أو الأجهزة الأخرى واخفائها ، حيث يساهم ذلك في شكل الجمال العام لمكان العمل وتجنب الفوضى المحتملة.

خصص الوقت الكافي للمهام الأكثر أهمية وقم بتنفيذها في الأوقات الأكثر إنتاجية لديك.

قم بتقييم جميع المهام المتاحة وتحديد أولوية كل مهمة وفقًا لأهميتها وتأثيرها على أهدافك العامة.

وأخيرًا، تأكد من استقرار الإنترنت لديك، ولا تنس ارتداء ملابس مناسبة للمقابلة وفحص الكاميرا وزاوية التصوير ومسجل الصوت الخاص بك. إذ يساعدك إجراء مقابلة تجريبية قبل موعد المقابلة في التغلب على توترك، والاستعداد بشكل أفضل.

تتيح الكثير من الشركات نظام العمل عن بعد من أي مكان في العالم لكل أو بعض موظفيها، بحيث يعملون من أي مكان في العالم خلال ساعات العمل الرسمية الخاصة بالشركة، دون الحاجة للذهاب إلى الموقع الفعلي للشركة. وازداد هذا النوع من التوظيف شيوعًا، حينما أدركت الشركات أنه يمكن الوصول إلى مجموعة أوسع من الموظفين الموهوبين من جميع أنحاء العالم، لشغل وظائف الشركة، خاصةً إن لم يكن هناك داعٍ لتواجدهم فعليًا في مقر الشركة، ولا يؤثر ذلك على سير العمل أو الوظيفة التي يشغلونها.

التخطيط الشخصي

قم بتدوين جميع الوظائف التي تقدمت لها والنتائج التي حصلت عليها.

تزداد الوظائف التي يمكن إتمامها عن بعد يومًا إدارة الوقت أثناء البحث عن وظيفة بعد يوم، ولكي تبدأ البحث عن عمل عن بعد تحتاج لتحديد الوظائف التي ترتبط بمؤهلاتك ومهاراتك ويتوافر فيها فرص مختلفة للعمل عن بعد.

وعليك التحقق من التدقيق الإملائي والنحوي، وعلامات الترقيم والتدقيق في رسائل البريد الإلكتروني قبل إرسالها، كما تحتاج إلى التأكد من أنك تستخدم المستوى الملائم من العبارات الرسمية أو الودودة والنبرة المناسبة؛ اعتمادًا على الشخص الذي تتواصل معه، حيث يمكنك الكتابة بشكل أقل رسمية عند مراسلة زملائك في العمل، بينما تحتاج للحديث بشكل رسمي مع رئيسك.

في المثالية مضيعةٌ كبيرة للوقت، فبدلاً من أن تغمرهم السعادة بما أنجزوه، يقضي بعض الأشخاص ساعات وأحياناً أياماً في تغيير الأشياء وتحديثها وتعديلها كي تصبح مثالية؛ إذ إنَّ الكمال لا وجود له؛ لذا ابتكر شيئاً يسعدك وأخبر الجميع عنه، واستخدم مهاراتك الفريدة في إنجاز مشروع، ثم سلِّمه لشخص آخر لإكماله، وسيضمن ذلك عدم إضاعة الوقت، ومن ثمَّ حصد النتائج في فترةٍ زمنية أقصر.

تقليل الوقت المهدور: حدد الأنشطة التي تستهلك وقتك دون فائدة، مثل التصفح العشوائي للإنترنت، وحاول تقليلها أو التخلص منها.

مع وضع خطة محكمة لتحقيق الأهداف المرجوة، وتجنب الخسائر. والنقطة الأهم، مراقبة سير العمل من البداية حتى النهاية، وحل المشكلات أولًا بأول لضمان إتمام جميع المهام بالجودة المطلوبة.

المهارات الناعمة دليلك لاستخدام التقنيات الحديثة لتحقيق النمو الشخصي

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *